تعرف على أفضل جبيرة اصبع اليد الحديثة حيث يتم استخدامها في تضبيط الأجزاء التي تم تعرضها لكسر أو للشرخ وأعادتها مرة أخرى إلى مكانها، من خلال دعامة الجبيرة التي تتم بشكل تقني لتقويم العظام، حيث أن الجبائر التقليدية كانت تبدأ بطبقة من القماش وبعدها طبقة من الجبس الطبي، لا أن التكنولوجيا الحديثة ساعدت في وجود جبيرة إصبع اليد بلاستيكية أو من الألمونيوم تساعد على تقويم العظام دون الحاجة إلى الجبس.
تعرف على أفضل جبيرة اصبع اليد الحديثة
تتوافر المزيد من أنواع جبائر الإصبع والتي تتمثل فيما يلي:
أنواع جبيرة اصبع اليد
جبيرة الإبهام Thumb Support
وجبيرة اليد هذه الجبيرة تستخدم في كسر اصبع الإبهام حيث تعمل على تثبيت عقل الأصبع وتجبير الاصبع المكسور الحد بقدر الأماكن من حركتها حتى عودة العظام في مكانها الطبيعي.
جبيرة اصبع Mallet Finger Splint
وهي تعتبر جبيرة اصبع مثالية في حالات الكسور أو الشروخ في أصابع اليد، جبيرة إصبع اليد الصغير حيث تعمل علي تثبيت عقل الأصبع وتساعد على علاجها والتأم العظام بشكل سريع.
جبيرة الإبهام مع الرسغ wrist & Thumb
وهي تعد أفضل علاج لكسر الأصبع من الأسفل ويتم هنا يتم دعم ربطها مع الرسغ بجبيرة تلتف حول الرسغ والأصبع.
جبيرة الأصبع الألمنيوم
جبيرة الاصبع يتم إنتاجها من معدن الألمنيوم المغلف، حيث يحتوي الجزء الداخلي لهذه الجبيرة من الإسفنج حتى يحدث أي ضرر على الجلد وبعد حدوث كسور في أصابع اليد، تستخدم من أجل إبقاء الأصبع بدون أي حركة في الوضعية المرغوب بها.
فوائد جبيرة اصبع اليد:
- مهما كان حجم الإصابة أو الألم الناتج عنها سوف تتخلص من كل هذه الآلام سريعا بمجرد استخدامك إلى جبيرةإصبع اليدحيث جبيرة اصبع اليد والتي يقوم بتحديدها الطبيب المختص حسب نوع الإصابة.
- توفير العديد من أنواع الدعامات والجبائر المستوردة والتي تساهم في دعم العظام وشفاءه من الشرخ أو الكسر بشكل تام وصحيح.
- تعمل جبيرة إصبع اليد على تثبيت الطرف حتى يتم تقوية عظام الطرف بشكل جيد دون حركتها والشعور بالألم.
- كما تعمل جبيرة إصبع اليد اي جبيرة اصبع اليد الصغير على الحد من حدوث انقباض أو انبساط العضلات والتي بدورها تزيد علاج التهابات الأوتار أو تمزق الأربطة داخل الأصبع.
دواعي استخدام جبيرة اصبع اليد
- يتم استخدام جبيرة اصبع اليد مثل جبيرة اصبع الإبهام من قبل الطبيب المختص وليس من قبل المريض نفسه، حيث يحدد الطبيب نوع شكل الجبيرة الذي يساعد في العلاج السريع.
- حيث يتم استخدامها في حالات شروخ الأصبع وتعرضها إلى الكسر عند أي اصطدام لها بجسم صلب.
- كما يتم استخدامها أيضًا في حالات التهابات الأوتار الخاصة بـ الأصابع والأطراف العلوية.
- ويفضل استخدامها أيضًا في تمزق الأربطة التي تحدث في أصبع اليد نتيجة الضغط عليه بشكل غير صحيح.
ما هي أعراض كسر الإصبع؟
الأعراض المنتشرة والمعروفة عندما يكسر إصبع اليد هي التالية:
ألم في الإصبع: في حالة حدوث شكل الإصبع المكسور يتجزأ الشعور بالألم على حسب جسم الشخص المصاب وهو أما غير محتمل وشديد أو بسيط يمكن تحمله، لا يمكن للمصاب تحريك الأصبع المكسور بسبب الألم وتزيد بالطبع عند المحاولة له بالحركة أو ملامسته.
تورم الإصبع: من الوارد عند الكسر أن يصاب المكان بالورم والشعور بالتصلب للإصبع وعدم القدرة على حركته، كما أن التورم يكون ظاهر وملاحظ للغاية وغالبا ما تتأثر الكف أو الأصابع الأخرى من الورم ويكون لونها أحمر داكن.
خدر الإصبع: يمكن للمصاب أن يشعر مكان الكسر بالتخدير وهذا ينتج من الضغط عليه بعض الشيء أو التورم الزائد.
تغير لون الأظافر: على الفور يتغير لون الأظافر في الأصابع المجاورة لمكان الكسر ولكنها تعد غير منتشرة كما أنه لا يوجد في بعض الأشخاص المصابين بالكسر في الأصابع، اللون المعروف الناتج عن الكسر يكون الأرجواني الداكن أو الفاتح حسب جسم الشخص.
عادة ما يكون الكسر في أصابع اليد بسبب التعرض للوقوع المفاجئ فيظهر هذا اللون في الحال للمصاب.
تعري الإصبع من الجلد
هذا يأتي في بعض الأشخاص ولكن في المرحلة الحديثة من الكسر للإصبع حيث يطلق عليها اسم الكسور المركبة، والذي يكون عل النحو التالي:
- يمكن رؤية العظام في اليد للشخص المصاب من خلال الإصابة البالغة التي كانت سبب في هذا الكسر للإصبع.
- الشعور بالألم الغير محتمل من الكسر للإصبع وربما في بعض الحالات أن يتشوه شكل الإصبع أو يخرج من مسار الكف ومحاذاته المتساوية بالنسبة لأصابع اليد وذلك عند القيام بحركة له.
الفرق بين أعراض كسر الإصبع والإصبع المحشور
ربما يختلط الأمر على الطبيب المعالج من أعراض الكسر وأيضا أعراض الإصبع المحشور والذي يطلق عليه الأطباء (Jammed finger) لهذا لابد التفرق بينهم وبين الأعراض للاثنين وهي:
- بالنسبة لأعراض الإصبع المحشور يشعر المصاب بالألم ولكنه محتمل وقد يكون في تورم بالأصبع.
- أما عن الإصبع المكسور فيكون به ألم لا يمكن تحمله مصاب بالاحمرار والتورم للمكان المصاب والألم يكون بالغ للغاية ويظل لساعات وأحيانا قد يكون لأيام عند الإهمال.
- لكن للطبيب وجه نظر عند رؤية الإصبع المكان عند معاينته له ويفرق بين الإصبع المكسور والأصبع المحشور بين شيء ما.
- غالبا ما يكون العظم المكسور داخل الإصبع ظاهر في الجلد وذلك في حالة الكسر المؤكدة وكذلك يخرج الإصبع أما صوت فرقعة أو طقطقة وهذا كسر للإصبع عندما يقوم المصاب بتحريكه.
- الإصبع المحشور لا يصدر هذه الأصوات ويمكن أن يتحرك من دون الشعور بالألم الجسيم مثل الكسر.
- يطلب الطبيب تحريك الأصبع المحشور حتى لو كان بصورة بطيئة جدا ولكنه يتحرك بصعوبة بعض الشيء.
- الإصبع المكسور لا يمكن أن يتحرك ولو حاول الشخص المصاب يصدر الأصبع صوت فرقعة واحتكاك العظم ببعضه مصاحب للألم الشديد ولا يحتمل.
- للفصل في ذلك الأمر من قبل الطبيب لابد من عمل أشعة سينية وهي التي من خلالها يظهر شكل العظام بالداخل قد تعرض للكسر من عدمه والتشخيص للحالة.
كيف يتم علاج كسر الإصبع؟
عند زيارة الطبيب والتأكد أن الإصبع تعرض للكسر يفضل تناول العلاج للتعافي ويمكن أن يتم الخطوات التالية:
العلاج غير الجراحي
يعد هو الأكثر انتشارا عند الأطباء في حالات الكسر المعتادة وهو العلاج الغير جراحي ويمكن أن يقوم الطبيب بوصف نوع أو أكثر من المضاد والمسكن للألم وغيره من الأنواع الدارج تناولها لحالات الكسر.
كما يمكن أن يتبع المصاب العلاجات الأخرى ومنها:
- تقويم العظم المكسور بمكانه الطبيعي من خلال ضمده في جبيرة إصبع اليد ليتم تثبيته في مكانه بصورة طولية مستقيمة.
- تلك الجبيرة للأصبع اليد مفيدة من منعه بالاحتكاك أو الكدمات والتعرض الأكثر للإصابات خلال مرحلة العلاج.
- يفضل ان يقوم الحالة التي لديها الكسر أن يرتدي لجبيرة إصبع اليد لفترة زمنية لا تقل عن 15 يوم إلى مدة ثلاثة أسابيع.
- يفضل ان يتم مرة أخرى أشعة سينية لزيادة الاطمئنان على الكسر ومتابعته بالتعافي.
- مع الملازمة لوضع جبيرة إصبع اليد سوف يلاحظ المصاب بالتدريج بتلاشي للشعور بالألم الذي كان متواجد في البداية.
العلاج الجراحي
- بعض الأطباء يفضل إجراء الجراحة ولكن عند الإصابة البالغة في الخطورة.
- وهنا يفضل الاستغناء عن الجبيرة لليد حيث أنها من دون فائدة لابد من تدخل جراحي.
- يمكن أن تستدعى الحالة لتركيب أسلاك أو مسامير للحام الكسر حتى يعود كما كان الإصبع.
جبيرة الإصبع هي أداة طبية تستخدم لدعم وحماية الإصبع في حالة الإصابة أو الكسر، خاصةً عند كسر أصبع اليد أو إصبع الإبهام. يتم تثبيت الإصبع المصاب باستخدام جبيرة إصبع مصممة خصيصًا للحفاظ على استقرار العظم وتجنب أي حركة قد تؤدي إلى تفاقم الإصابة. عند كسر إصبع اليد، تظهر بعض الأعراض الواضحة مثل الألم الشديد، والتورم، والكدمات، وصعوبة في تحريك الإصبع المصاب.
في حالات كسر إصبع الإبهام، قد يلاحظ الشخص عدم القدرة على استخدام الإبهام بشكل طبيعي، مما يؤثر بشكل كبير على القدرة على الإمساك بالأشياء أو القيام بالأنشطة اليومية. عند حدوث كسر في الإصبع، يجب استخدام جبيرة الإصبع بشكل سريع لتقليل الألم ومنع المزيد من الضرر. عادةً ما تكون الجبيرة مصنوعة من مواد خفيفة ومتينة مثل البلاستيك أو المعدن، وتُثبت حول الإصبع بشكل محكم دون أن تضغط عليه.
من المهم مراجعة الطبيب فورًا في حالة شكوى الشخص من كسر إصبع، حيث يتطلب الأمر فحصًا دقيقًا باستخدام الأشعة السينية لتحديد نوع الكسر ودرجة الإصابة. بعد ذلك، قد يوصي الطبيب باستخدام جبيرة إصبع اليد أو تطبيق علاج آخر مثل الجراحة في حالات الكسور المعقدة.
يمكنك الاطلاع على
اسعار الاطراف الصناعية فوق اركبة
